حوار النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار النخبة No Further a Mystery

حوار النخبة No Further a Mystery

Blog Article



وتحدث أبو علي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الرسمي قائلا: "أنا فخور للغاية لكوني هداف الدوري، هذا ليس شيئًا قمت به من قبل".

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

محمد سليم العوا: الحقيقة هو بيعلم الناس يعملوا كده هو بيعلم البنات والأولاد يعملوا كده بيعلم الشباب يتكلموا كده. عندنا مثل بنضربه لأولادنا وأطفالنا في المدارس، مين صديقتك؟ درس كان مكتوب في كتاب المدرسة، من صديقتك؟ تقوم التلميذة تجيب تقول إليه؟ المفروض تقول صديقتي لبنى، صديقتي ليلى، لا، الجواب: كلنا أصدقاء.

إذا استقرأنا التاريخ؛ رأينا أن هناك دائما "فرقة" تقوم بالمبادرة بحمل لواء التغيير، وتتبنى الأفكار والمشاريع والبرامج الجديدة التي تسوغ على وفقها نمطا جديدا للتفكير وصورة جديدة عن العالم

وهذا من الخير الكثير الموجود في النخبة لكن هذه النخبة عمرها ما تيجي في البرومو بتاع الجزيرة عمرها ما تطلع تصرخ..

صار مجتمعنا مزرعة لكل فكرة قادمة من الخارج، وخاصة الأفكار التي تعود على هويتنا الحضارية الإسلامية، وعلى خصوصيتنا بالتشويش، وعلى وحدتنا الدينية والمذهبية بالتفكك

وأشارت إلى أن الطب رحلة طويلة الأمد تتطلب الاجتهاد والمثابرة وتنظيم الوقت سواءً خلال سنوات الدراسة أو أثناء العمل كطبيب، وأن مهنة الطب هي المجال الأنسب لمن يرغبون في تحدي أنفسهم ومن يمتلكون شجاعة اتخاذ القرار المناسب في أصعب اللحظات، داعيةً الأطباء إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي للارتقاء بمستوى خدمات الرعاية الصحية.

محمد سليم العوا: احترام لنفسه، إذا لم يكن عندي جديد أضيفه أو جاد عند من سيذهب إليه -شوف العبارة الجميلة الثانية- أو يكن عند من سأذهب إليه جديد أتعلمه لماذا أذهب؟ فأنا اعتذرت.

تحريّر العقول وتهذيب النفوس: النبي محمد (ص) رسولاً ومعلماً

باستقراء التاريخ فإنا نجد أن الأمم في حركتها الحضارية صعودا ونزولا وانهيارا، لا تحركها الجماهير والعامة، بل تقودها النخبة سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية وعلمية؛ إما نحو النهضة والتقدم وتحقيق أهدافها، وإما نحو الانهيار والسقوط في التخلف.

وليست السيناريست دونهام هاته وحدها من استوعب الأهمية اللامتناهية للقراءة فهذا الفيلسوف الأمريكي مورتيمر جيروم ادلر ،مقرب الفلسفة الى الجماهير الشعبة بالولايات المتحدة الامريكية بسبب سلسلته الشهيرة "كيف تقرأ المزيد من التفاصيل كتابا"، قد صاغ حكمة عظيمة نجدها متممة للفكرة أعلاه، "في حال الكتب القيمة، لا يهم كم مقدار ما تستطيع ان تحمله معك بقدر ان الأهم هو مقدار ما يمكن ان تمرره مما تحمله بين ثناياها الى جعبتك".

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

أحمد منصور: هذه عملية التحطيم، عملية الاستقطاب، عملية التدمير للنخبة..

وأمثالهم كثير، حتى صار مجتمعنا مزرعة لكل فكرة قادمة من الخارج، وخاصة الأفكار التي تعود على هويتنا الحضارية الإسلامية، وعلى خصوصيتنا بالتشويش، وعلى وحدتنا الدينية والمذهبية بالتفكك، وعلى وشائج أوطاننا بالانفراط.

Report this page